ست كول
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اهلا وسهلا بكـ , لديك: 0 مساهمة .
آخر زيارة لك كانت في : الخميس يناير 01, 1970 .  
الرئيسيةالتسجيلأحدث الصوردخول

 

 حق المسلم على أخيه المسلم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حنين الحب
مشرفه
مشرفه
حنين الحب


الجنس الجنس : انثى
عدد المساهمات : 1055
تاريخ التسجيل : 21/03/2012
العمر : 35

حق المسلم على أخيه المسلم Empty
مُساهمةموضوع: حق المسلم على أخيه المسلم   حق المسلم على أخيه المسلم Icon_minitimeالأربعاء أغسطس 22, 2012 3:12 am

حق المسلم على المسلم

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال : "إياكم والظن فإن الظنَّ أكذب الحديث ، ولا تحسسوا، ولا تجسسوا ، ولا تنافسوا ، ولا تحاسدوا ولا تباغضوا، ولا تدابروا، وكونوا عباد الله إخواناً كما أمركم، المسلم أخو المسلم: لا يظلمه ولا يخذله ، ولا يحقره؛ التقوى هاهنا، التقوى هاهنا، التقوى هاهنا – يشير إلى صدره – بحسب امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم كل المسلم على المسلم حرام: دمه، وعرضه، وماله، إن الله لا ينظر إلى أجسادكم، ولا إلى صوركم، ولكن ينظر إلى قلوبهم وأعمالكم"(1).

ـ وعن أنس بن مالك رضي الله عنه ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "لا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاث" (2).

ـ ومما ورد في حق المسلم على المسلم في رواية الصحيحين وغيرهما :

رد السلام ، وعيادة المريض ، وابتاع الجنازة ، وإجابة الدعوة، وتشميت العاطس، وإذا لقيته فسلم عليه ، وإذا استنصحك فانصح له وفي لفظ : "وتنصح له إذا غاب أو شهد، وإبرار القسم، ونصر المظلوم"(3).

ومن أعظم الواجبات التي شرعها الإسلام، للمسلم على أخيه المسلم، نصرته إذا ظُلم في دم، أو عرض ، أو مال.. أو غير ذلك، فإنَّ إقامة العدل، ومحاربة الظلم، ونصرة المظلوم، من أوجب الواجبات التي يفرضها الإسلام، ولا تستقيم حياة الناس بدون هذا المنهج، وإلا فإن الحياة تتحول إلى الفوضى: التي تستباح فيها الدماء ، والأموال، والأعراض، فلا تجد مدافعاً عن الحق، ولا مناصراً عن المظلوم ، ولا قوالاً بالحق، ولا زاجراً للظالم عن ظلمه ، وبغيه، بل ربما يتحول الإنسان إلى مناصر للباطل، ومساند للبغي ، ومحارب للعدل، ومعين على الظلم، وخصم للمظلوم، وذلك عندما تلتبس الأمور، وتكثر الفتن، ويكثر دعاه الباطل ومروجوه، وتشوه الحقائق، ويفتح المجال أمام كل حاقد، ليفرغ ما في صدره من قيح وصديد دون ورع، ولا تقوى ، ولا ضوابط، ولا احترام للأعراض، فيصبح كثير من العامة ضحية الدعابات المغرضة المضللة، فتزل أقدامهم حين يصدقون كل ما يقال لهم حتى لو كان باطلاً، غير مراعين لقول الله تبارك وتعالى : ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ﴾[الحجرات:6] .

ومما جاء في السنة المصطفى صلى الله عليه وسلم في التحذير من الوقوع في دماء المسلمين وأعراضهم، فعند مسلم، والترمذي، عن أبي هريرة: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : "بادروا بالأعمال فتناً كقطع الليل المظلم، يصبح الرجل مؤمناً، ويمسي كافراً، ويمسي مؤمناً ويصبح كافراً، يبيع دينه بعرض من الدنيا"(4) وروى الترمذي نحوه، ثم قال : كان الحسن البصري رضي الله عنه [وهو من سادات التابعين] يقول في هذا الحديث : "يصبح الرجل محرماً لدم أخيه، وعرضه، وماله، ويمسي مستحلاً له ، ويمسي محرماً لدم أخيه وعرضه، وماله ويصبح مستحلاً له"(5).

وعن أبي هريرة رضي الله عنه : أن رجلاً من أسلم جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم يطلب منه أن يظهره بإقامة الحد من الزنا، فلما أقام عليه الحد، سمع رجلين من أصحابه يقول أحدهما لصاحبه: "انظر إلى هذا ستر الله عليه فلم تدعه نفسه حتى رجم رجم الكلب، فكست عنهما رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم سار ساعة حتى مر بجيفة حمار شائل برجله، فقال صلى الله عليه وسلم : "أين فلان وفلان" فقال: نحن ذا يا رسول الله قال : "انزلا فكلا من جيفة هذا الحمار" فقالا: يا نبي الله من يأكل من هذا؟ قال : "فما نلتما من عرض أخيكما آنفاً أشد من أكل منه، والذي نفسي بيده إنه الآن لفي أنهار الجنة ينغمس فيها"(6).

وعن سعيد بن زيد، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن من أربى الربا الاستطالة في عرض بغير حق" رواه أحمد(7)، وله عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم:

"إن من أكبر الكبائر استطالة المرء في عرض رجل مسلم بغير حق.."(Cool,

وله عن أنس بن مالك، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "لما عُرج بي، مررت بقوم لهم أظفار من نحاس، يخمشون وجوههم وصدورهم. فقلت: من هؤلاء يا جبريل؟ قال : هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس، ويقعون في أعراضهم"(9)

وله عن أبي برزة الأسلمي، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "يا معشر من آمن بلسانه، ولم يدخل الإيمان قلبه لا تغتابوا المسلمين، ولا تتبعوا عوراتهم، فإنه من تتبع عوراتهم تتبع الله عورته، ومن يتبع الله عورته يفضحه في بيته"(10)،

وله عن المستورد بن شداد، أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال : "من أكل برجل مسلم أكلة فإن الله يطعمه مثلها من جهنم، ومن كسي ثوباً برجل مسلم، فإنَّ الله يكسوه مثله في جنهم، ومن قام برجل مقام سمعة ورياء، فإنّ الله يقوم به مقام سمعة ورياء يوم القيام"(11) اهـ.

الذب عن عرض المسلم:



روى أبو داود عن جابر بن عبد الله، وأبي طلحة بن سهل الأنصاري قالا: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "ما من امرئ يخذل امرأة مسلماً في موضع تنتهك فيه حرمته، وينتقص فيه من عرضه، إلا خذله الله في مواطن يحب فيه نصرته، وما من امرئ ينصر مسلماً في موضع ينتقص فيه من عرضه، وينتهك من حرمته، إلا نصره الله في مواطن يحب نصرته"(12).

وروى الترمذي عن أبي الدرداء ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : من ردّ عن عِرض أخيه ردّ الله عن وجهه النار يوم القيامة وقال: حديث حسن(13).

وقد أوضح النبي صلى الله عليه وآله وسلم كيف يكون التناصر، والتناصح بين المسلمين، فأما المظلوم فينصر ويعان على من ظلمه، وأما الظالم فيمنع ويحجر عن ذلك، كما جاء في البخاري، عن أنس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً" فقال رجل: يا رسول الله أنصره إذا كان مظلوماً، أفرأيت إذا كان ظالماً كيف أنصره؟ قال : "تحجزه أو تمنعه عن الظلم فذلك نصره"(14).

والإسلام يدعو إلى العدل حتى مع الخصم، فيقول الله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاّ تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ﴾[المائدة:8] .

ويخبر الرسول صلى الله عليه وسلم أن فجور المرء حال الخصام أو الخصومة من علامة النفاق، وهو أن لا يتورع المرء في أن يقول في خصمه الحق والباطل، فيجاوز الحد بدافع الخصومة التي بينهما ، ففي البخاري عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "أربع من كنَّ فيه كان منافقاً خالصاً، ومن كانت فيه خصلة منهن كانت فيه خصلة من النفاق حتى يدعها: إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا عاهد غدر، وإذا خاصم فجر"(15).

واعلموا أن مجرد الرضا بما ينال عرض المسلم، مشاركة في الإثم، فإنّ الله عز وجل أهلك قوم صالح جميعاً قال سبحانه:﴿كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْوَاهَا إِذِ انْبَعَثَ أَشْقَاهَا فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ نَاقَةَ اللَّهِ وَسُقْيَاهَا فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوهَا فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُمْ بِذَنْبِهِمْ فَسَوَّاهَا وَلا يَخَافُ عُقْبَاهَا﴾ [الشمس:11-15].

إن الذين يجردون أقلامهم نحو أصحاب العلم والدعوة، وأرباب المنابر، إنما يريدون الفتنة، ويريدون أن لا يتكلم أحد عن المخالفات، والسلبيات الموجودة اليوم في البلد.

واعلموا أن المرء قد يهلك بسبب كلمة يقولها ، وهو لا يحسب لها حساباً، ولا يلقى لها بالاً، قال صلى الله عليه وسلم : " إن العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله لا يلقي لها بالاً، يرفعه الله بها في الجنة، وأن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله لا يلقي لها بالاً، يهوي بها في جنهم"(16).ا.هـ.

الدعوة إلى التراحم :



عن أسامة بن زيد رضي الله عنهما – من حديث طويل – أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال : "إنما يرحم الله من عباده الرحماء" وفي لفظ له في المرض: "لا يرحم الله من عباده إلا الرحماء" (17).

وهذه الرحمة التي أشار إليها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، هي أثر للرحمة التي يودعها الله عز وجل في قلوب من يشاء من عباده، وهي كذلك من الرحمة التي أنزلها الله عز وجل في الأرض لتتراحم بها الخلق، ولذا يقول الرسول صلى الله عليه وآله وسلم: "جعل الله الرحمة مائة جزء، فأمسك عنده تسعة وتسعين جزءاً، وأنزل في الأرض جزاءاً واحداً، فمن ذلك الجزء تتراحم الخلق حتى ترفع الفرس حافرها عن ولدها خشية أن تصيبه" رواه البخاري عن أبي هريرة(18).

ومعنى ذلك أن الإنسان قد يناله حظ من هذه الرحمة التي بها يرحم عباد الله عز وجل، فكيف عن ظلم الناس، ويعطف على الضعيف، والمسكين، واليتيم، والأرملة وغيرهم، كما أن الإنسان قد يحرم من هذه الرحمة فيعامل الناس، بالغلظة، والقسوة، والشدة، ويتجاسر على ظلم الناس، والبغي عليهم، والاعتداء على حقوقهم، ولا يرق قلبه الضعيف، ولا مسكين، ولا مظلوم، وهذا هو الذي سماه الرسول صلى الله عليه وسلم قال : سمعت أبا القاسم صلى الله عليه وآله وسلم يقول : "لا تنزع الرحمة إلا من شقي" وقال: حديث حسن(19).

وما أحوج الله إلى رحمة الله تعالى في كل لحظة من لحظات حياته، إذ برحمة الله سبحانه ينال الإنسان كل خير في هذه الحياة الدنيا، ولولا رحمة الله عز وجل لهلك الإنسان، فبرحمة الله عز وجل يعم الخير، ويُرفع البلاء، ويهتدي الإنسان إلى عمل البر والإحسان، ويوفق العبد للأعمال الصالحة، وبرحمة الله عز وجل ينال الإنسان مرضاة ربه في الآخرة، وذلك خير من الدنيا وما عليها، كما قال تبارك وتعالى مبشراً عباده الذين يهبون نفوسهم لله تعالى فيستشهدون في سبيله: ﴿وَلَئِنْ قُتِلْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوْ مُتُّمْ لَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرَحْمَةٌ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ﴾[آل عمران:157]. أي أن الرحمة التي ينال العبد من ربه سبحانه يوم القيامة، خير من حطام الدنيا الذي يهتم كثير من الناس يجمعه حتى يشغله عن الحقوق والواجبات.

وكيف يكون حال العبد الذي يحجب الله عز وجل عنه رحمته، والذي لا يرحم الناس، كما جاء في الصحيح من حديث جرير بن عبد الله رضي الله عنه، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : "لا يرحم الله من لا يرحم الناس"(20).

وعن عائشة رضي الله عنها ، قالت جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم، فقال: تقبلون الصبيان؟ فما نقبلهم. فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم : "أو أملك لك أن نزع الله من قبلك الرحمة"(21).

وقد أخبر الرسول صلى الله عليه وآله وسلم أن التراحم صفة لازمة للمؤمنين، إذا صدقوا في إيمانهم، ففي الصحيح عن النعمان بن بشير رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "ترى المؤمنين في تراحمهم، وتوادهم، وتعاطفهم كمثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر جسده بالسهر والحمى"(22).

ووصف المولى سبحانه أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بالتراحم في مقام المدح والثناء عليهم، فقال سبحانه: ﴿ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ﴾[الفتح:29] .

كما أخبر سبحانه أن الرحمة قريبة من عباده المحسنين، فقال سبحانه: ﴿ إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ﴾[الأعراف:56]. اهـ.



(1) - أخرجه البخاري (7/88) ، ومسلم (4/1986 رقم 2563) ، والترمذي (4/313) رقم 1988 ، ومالك (2/907 رقم 15)، وأبو داود (4/218 رقم 4917) مع العون .

(2) - أخرجه البخاري (7/88) ، ومسلم (4/1983 رقم 2559) ، ومالك (2/907 رقم 13) ، وزاد (ثلاث ليال) ، وأبو داود (4/280 رقم 4910) مع العون ، وأخرجه الترمذي (4/290 رقم 1935) وقال : حديث حسن صحيح، وأخرجه ابن ماجه (2/1265 رقم 3849) .

(3) - أخرجه البخاري (2/70) عن البراء ، وأبي هريرة ، ومسلم (3/1635 رقم 2069) عن البراء، وأيضاً عن أبي هريرة (4/1704 رقم 2162) .

وجمع الشيخ / عبد الوهاب (حفظه الله) بين رواية البراء، وأبي هريرة، ولفظ رواية البراء: أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بسبع ونهانا عن سبع: (أمرنا باتباع الجنازة وإجابة الدعوة ، ونصر المظلوم، وإبرار المقسم، ورد السلام، وتشميت العاطس.. إلخ)، ولفظ إبراهيم: حق المسلم على المسلم ست قيل : وما هن يا رسول الله؟ قال : (إذا لقيته فسلم عليه ، وإذا دعاك فأجبه، وإذا استنصحك فانصح له، وإذا عطس فحمد الله فشمته، وإذا مرض فعده، وإذا مات فاتبعه) اهـ.

(4) - أخرجه مسلم (1/110 رقم 176)، والترمذي (4/422 رقم 2195) .

(5) - أخرجه الترمذي (4/423 رقم 2198) وصحح الألباني مرسل الحسن إليه في صحيح الترمذي (2/240 رقم 2308) .

(6) - أخرجه أبو داود (6/72 مع العون رقم 4417) وذكره بن كثير في تفسيره 4/216 وقال: إسناده صحيح .

(7) - أخرجه أبو داود 7/151 رقم 4866 مع العون، وأحمد (1/190) وصححه الألباني في صحيح الجامع رقم 2203، والصحيحة 1433 – 1871 .

(Cool - أخرجه أبو داود 7/152 مع العون رقم 4867.

(9) - أخرجه أبو داود 7/152 مع العون رقم 4868 ، وأخرجه أحمد 3/224 وصححه الألباني في الصحيحة رقم (523) .

(10) - أخرجه أبو داود (7/153 مع العون رقم 4870) ، وأخرجه أحمد (4/421)، وصححه الألباني في صحيح الجامع رقم 7984.

(11) - أخرجه أبو داود (7/154 مع العون رقم 4871) ، وأخرجه أحمد (4/229) وصححه الألباني في صحيح الجامع برقم 6083 ، والسلسلة برقم 934) .

(12) - أخرجه أبو داود (7/156 رقم 4874) مع العون ، وصححه الألباني في صحيح الجامع الصغير برقم
5690 .

(13) - أخرجه الترمذي (4/288 رقم 1931) وقال أبو عيسى : هذا حديث حسن . وأخرجه أحمد (6/449 ، 450) ، وحسنه الألباني في غاية المرام رقم 432 .

(14) - أخرجه البخاري(6/2550رقم 6552) وأخرجه مسلم (4/1998 رقم 2584) وأخرجه الترمذي (4/453 رقم 2255).

(15) - أخرجه البخاري (1/21,رقم 34 )، وأخرجه مسلم (1/78 رقم 106) ، وأخرجه أبو داود (6/289 مع العون رقم 4674)، وأخرجه الترمذي (5/20 رقم 2632) .

(16) - أخرجه البخاري ( 5/2377رقم 6113 ) ، وأخرجه الترمذي (4/484 رقم 2319) وأخرجه ابن ماجه (2/1312 رقم 3969) .

(17) - أخرجه البخاري (2/80)، وأخرجه مسلم (2/635 رقم 923) .

(18) - أخرجه البخاري (7/75)، وأخرجه مسلم أيضاً (4/2108 رقم 2752) .

(19) - أخرجه الترمذي 4/285 رقم 1923 وحسنه الألباني في صحيح الترمذي 2/180 رقم (1568 – 2005) .

(20) - أخرجه البخاري (8/165) ، ومسلم (4/1809 برقم 2319) .

(21) - أخرجه البخاري (7/75) ، ومسلم (4/1808 برقم 2317) .

(22) - أخرجه البخاري (7/78) ، ومسلم (4/1999 برقم 2586) .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حق المسلم على أخيه المسلم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ست كول :: القســــــم لاســــلامى :: حديث شريف-
انتقل الى:  
6كول