بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حديث النبي صلى الله عليه وسلم عن الفتنة
«فتنةٌ عمياء صمّاء عليها دعاة على أبواب النار، فأنْ تموتَ وأنت عاضٌّ على جَذْلِ شجرة خيرٌ من أن تَتْبَعَ أحداً منهم».
هو حديث صحيح، أصله في الصحيحين
من حديث الصحابي حُذَيفة بن اليَمان
رضي الله عنه
في أجوبة النبي
صلى الله عليه وسلّم
له لمّا سأله رضي الله عنه عن الفتن القادمة وأحوال الأمة
رواه الإمام البخاري في صحيحه
في كتاب المناقب، باب علامات النبوّة في الإسلام، وفي كتاب الفتن، باب كيف الأمر
إذا لم تكن جماعة؟